the biggest love
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اغانى . رومانسى . مسرحيات . افلام . برامج . سياسه . نكت.دردشة.صور.
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 إصابة مديرة مدرسة و"4" طلبة بفيروس انفلون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
memo

memo


المساهمات : 69
تاريخ التسجيل : 08/09/2009

إصابة مديرة مدرسة و"4" طلبة بفيروس انفلون Empty
مُساهمةموضوع: إصابة مديرة مدرسة و"4" طلبة بفيروس انفلون   إصابة مديرة مدرسة و"4" طلبة بفيروس انفلون Emptyالإثنين سبتمبر 14, 2009 4:04 am

farao farao farao farao farao farao عمان - الدستور - كوثر صوالحة وباسل زغيلات وموسى خليفاتقال امين عام وزارة التربية والتعليم الدكتور فواز جرادات ان عدد الطلبة الذين اصيبوا بمرض انفلونزا الخنازير منذ بداية العام الدراسي بلغ حتى امس 42 حالة.واضاف ان عدد الحالات ارتفع الى 42 في اعقاب اكتشاف خمس حالات جديدة أمس منها ثلاث اصابات في مدرسة رقية بنت الرسول وحالة في مدارس في ضاحية الحسين.وكان جرادات قد أعلن في تصريح سابق لـ"بترا" ظهر امس ان عدد الاصابات في صفوف الطلبة وصل الى 37 حالة.وقال جرادات في تصريح لـ"الدستور" ان جميع الحالات المصابة كانت في مدارس مختلفة في العاصمة عمان باستثناء حالتين فقط من محافظة الكرك.وأكد جرادات خروج 25 طالبا من المستشفيات بعد تلقيهم العلاج اللازم وتماثلهم للشفاء في حين يخضع باقي الطلبة (17) للعلاج في المستشفيات وحالتهم العامة مستقرة ، مشيرا الى ان الطلبة المصابين توزعوا على 25 مدرسة خاصة 12و مدرسة حكومية. وان 18 طالبا وطالبة هم دون سن العشر سنوات.واعتبر جرادات ان ذهاب الطلبة الى المدارس افضل من بقائهم في البيت نتيجة الاجراءات التي اتخذتها الوزارة لتوعية الطلبة وتعريفهم بكيفية انتقاله وطرق الوقاية منه من خلال الارشادات التوعوية والنشرات التثقيفية والمحاضرات واستثمار فعاليات الطابور الصباحي في بث رسائل تثقيفية حول المرض مما يساهم الى حد كبير في مواجهة المرض والحد من انتشاره.واكد ان الوزارة اعدت جملة من الاجراءات الاحترازية بالتنسيق مع وزارة الصحة للوقاية من المرض ، مؤكدا انه في حال الاشتباه اثناء الدوام الرسمي بأي طالب يعاني من اعراض شبيهة باعراض مرض انفلونزا الخنازير يتم تحويله على الفور الى اقرب مركز صحي او مستشفى لتقييم الحالة واتخاذ الاجراءات الطبية اللازمة حال التأكد من الاصابة.وكانت وزارة الصحة قد أعلنت مساء امس عن تسجيل اربع اصابات جديدة في مدرستين في عمان هما رقية بنت الرسول ومدرسة ضاحية الحسين. وقرر وزير الصحة الدكتور نايف الفايز اغلاق مدرسة رقية بنت الرسول في حين اعلنت وزارة التربية اغلاق مدرسة ام الحكم لظهور اكثر من اصابة في المدرستين وفي صفوف مختلفة.ويقتضي البروتوكول المتفق عليه بين الوزارتين اغلاق المدرسة التي تظهر فيها اصابات في اكثر من صف لمدة اسبوع كامل ، فيما يقتضي ظهور اصابة واحدة في المدرسة وضمن صف واحد اغلاق الصف احترازيا لمدة اسبوع.وأكد الفايز ان وزارة الصحة كشفت عن 4 حالات في مدرسة رقية بنت الرسول منها ثلاث سجلت يوم امس واصابة سجلت في اليومين السابقين ، كما اعلن عن اغلاق صف في مدرسة ضاحية الحسين لظهور اصابة فيه امس ، مشيرا الى ان جميع المصابين من الطلاب. وأنه تم نقل الطلاب الى مستشفى الامير حمزة لتلقي العلاج اللازم ، كما تم وضع المخالطين لهم من الدرجة الاولى تحت المراقبة واعطاؤهم علاج التامفيلو لمدة عشرة ايام بواقع حبة كل يوم ، اضافة الى مراقبة الصفوف التي ظهرت بها الاصابات في حال ظهور اي اعراض لديهم واجراء الفحوصات اللازمة والتأكيدية لنفي أو تأكيد أي إصابة.وأشار الفايز الى طلب وزارة الصحة تعقيم الاسطح كافة في جميع المدارس التي ظهرت فيها الاصابات خوفا من ازدياد انتشاره بين الطلبة.وكانت وزارة الصحة قد أعلنت في تقريرها الاسبوعي عن حجم انتشار الوباء محليا تسجيل 23 اصابة في الفترة الممتدة بين 2 الى 9 من الشهر الحالي ، 17 اصابة منها في المدارس واصابة واحدة في حضانة سفانة بنت حاتم.ومن المتوقع ان يعقد اليوم اجتماع بين وزارتي التربية والصحة لرفع درجة التنسيق بينهما واعتبار وزارة الصحة الجهة الوحيدة المخولة بالاعلان عن حجم الاصابات في المدارس ، لانها من مهام وزارة الصحة كونها الجهة الوحيدة التي تراقب الوضع الصحي في المملكة وتعلم الحجم الطبيعي والحقيقي للاصابات ، كما انها الجهة الوحيدة القادرة على تحديد الوضع الوبائي للمرض ضمن المعطيات العلمية الموجودة.وأكد مصدر مطلع في وزارة التربية أن الوزارة كانت قد طلبت من وزارة الصحة عدم الاعلان عن المدارس التي يتم اكتشاف الاصابات فيها لعدم بث الرعب بين الطلبة وذويهم وتوقف الاهالي عن ارسال ابنائهم الى المدارس ، مما يعطل سير العملية الدراسية لهذا العام ، اضافة الى ان الاعلان عن اسماء المدارس والاغلاقات خلق نوعا من الارباك في كافة مدارس المملكة. الى ذلك اكد مدير التربية والتعليم في لواء البترا محمد جبريل الدحيات استمرار دوام الطالبات في مدرسة رابعه العدوية الاساسية للبنات في قرية الراجف بلواء البترا بعد اصابة مديرة المدرسة بفيروس انفلونزا الخنازير . وقال الدحيات في رده على سؤال "للدستور" ان الاجراءات المتبعة في المدارس تقضي باغلاق الشعبة الصفية التي يظهر فيها اصابة واحدة بالفيروس وتعطيل الدوام في المدرسة بالكامل في حال ظهور اصابتين بين طلبتها فيما يستمر الدوام كالمعتاد في حال ظهور أي اصابة بالفيروس بين احد افراد الهيئة التدريسية . وعلمت الدستور ان مديرة المدرسة ( 31 عام ) قد حولت مساء الخميس الماضي من مستشفى الملكة رانيا العبد الله في لواء البترا الى مستشفى معان بعد ظهور بعض اعراض المرض تم بعدها ارسال عينات للمريضة الى مستشفى الامير حمزة في العاصمة تبين بعد معاينتها مخبريا اصابتها بالمرض ما دعى الى نقل المريضة الى المستشفى لتلقي العلاج . وتضم مدرسة رابعة العدوية الاساسية للبنات في قرية الراجف شعبا صفية من رياض الاطفال وحتى الصف السادس الاساسي ويقدر عدد الطالبات فيها بحوالي 65 طالبة .من جهة اخرى ترك بيان منظمة الصحة العالمية والذي صدر امس حول جائحة انفلونزا الخنازير لكل دولة تحديد الاجراءات الواجب اتباعها بالنسبة لتعليق الدراسة او استمرارها حسب معطيات الوضع الوبائي لكل دولة على حدة.واشار الى أنّ غلق المدارس يعود بأكبر المنافع عندما يتم في المراحل المبكّرة جداً ، ومن الأنسب القيام بذلك قبل أن يطال المرض 1% من السكان. ويمكن لتلك العملية ، عندما تتم في الظروف المثلى ، الحد من الطلب على خدمات الرعاية الصحية في مرحلة ذروة الجائحة بنسبة %30 إلى 50%. غير أنّ نسبة الحد من سريان المرض قد تكون محدودة للغاية إذا ما تم غلق المدارس في مرحلة متأخّرة جداً بين أفراد المجتمع المحلي. ممثل منظمة الصحة العالمية في الاردن الدكتور هاشم الزين الذي اشاد بجهود وزارة الصحة في مواجهة الجائحة بشكل عام وتعاملها مع اجراءات المدارس بشكل خاص اوضح ان المنظمة اصدرت العديد من الاجراءات للتعامل مع المرض في بداية العام الدراسي وهي تترك المجال لكل دولة على حدة لانها الاقدر على تحديد نقاط انتشار الجائحة لديها ، مشيرا الى ان هناك سلطات وطنية ومحلية هي المركز لاتخاذ قرارات بشأن تلك التدابير وكيفية تكييفها وتنفيذها.واشار الزين الى ان المنظمة تصدر في كل وقت نشرة عن تطورات سير الفيروس في كل انحاء العالم وتبلغ كافة الدول بالمستجدات. واكد ان المنظمة بينت ان غلق المدارس كتدبير استباقي يرمي إلى الحد من سريان المرض في تلك المباني وانتشاره منها إلى المجتمع المحلي عموماً او اللجوء الى غلقها استجابة لتغيب العدد الكبير من الطلاب خوفا من الفيروس مما يتعذر معه مواصلة الدراسة.وفيما ترى المنظمة ان تعليق الدراسة يخفف من حجم الاصابات فانها تعترف في الوقت ذاته ان قرارات غلق المدارس أثناء الجائحة والتوقيت المناسب للقيام بذلك قرارات معقدة تعتمد اعتماداً وثيقاً على الظروف المحلية. واوضح الزين ان المنظمة في بيانها اكدت انه لا يمكن لها ان تقدم توصيات محدّدة في هذا الخصوص يمكن تطبيقها في جميع الأماكن. غير أنّ ثمة بعض الإرشادات العامة المستقاة من التجارب التي مرّت بها مؤخراً عدة بلدان في نصفي الكرة الشمالي والجنوبي على حد سواء ومن عملية وضع النماذج الرياضية والخبرة المكتسبة من أوبئة الأنفلونزا الموسمية.ولفت الزين الى ان المنظمة اوضحت ان التجارب اكدت حتى الآن دور المدارس في زيادة انتشار الفيروس الجائح داخل مبانيها وفي عموم المجتمع المحلي على حد سواء. وفي حين يمثل انتشار المرض في المدارس ، بوضوح جانباً هاماً من الجائحة الراهنة فإنّه لا يوجد أيّ تدبير بإمكانه وقف سريان العدوى في المدارس أو الحد منها ، ممّا يتيح للفيروس فرصاً متعدّدة للانتشار.وبناء على هذه المعلومات اوصت منظمة الصحة العالمية باستعمال طائفة من التدابير التي يمكن تكييفها مع الوضع الوبائي المحلي والموارد المتاحة والدور الاجتماعي الذي تؤديه كثير من المدارس.واوضح البيان ان المنظمة توصي الطلاب والمدرسين وغيرهم من العاملين في المدارس بضرورة البقاء في بيوتهم إذا ما شعروا بتوعّك صحي. وينبغي وضع الخطط اللازمة وتهيئة المساحات الكافية لعزل الطلاب والعاملين الذين يُصابون بالمرض أثناء وجودهم في المدارس.مدير ادارة الرعاية الصحية الاولية في وزارة الصحة الدكتور عادل البلبيسي قال لـ "الدستور" ان منظمة الصحة العالمية لا تتخذ او تصدر قرارات نيابة عن الدول بل هي تترك المجال لكل دولة لقياس وضع الوباء فيها نافيا تلقي الوزارة حتى امس تعليمات جديدة ، موضحا ان المنطمة توصي عند ازدياد الحالات بشكل كبير باتخاذ اجراءات اكثر شدة. واشار البلبيسي الى ان منظمة الصحة العالمية كما ورد في وسائل الاعلام توصي باغلاق المدارس قبل وصول نسبة الانتشار الى 1% وبتقدير هذا الرقم على المملكة فانه يعني حتى تصل نسبة الاصابات لدينا الى 15 الفا وهذا لم يحصل لدينا بعد ، مشيرا الى ان الوزارة ستقوم بدراسة النشرة الخاصة بالمنظمة وعرضها على لجنة الاوبئة لدراستها.وكانت لجنة الاوبئة المصغرة ابقت في اجتماعها الاسبوع الماضي على الاجراءات المتبعة حاليا في مواجهة الفيروس في المدارس على ان تتغير هذه الاجراءات طبقا لمجريات التطور الوبائي في المملكة.وترى المنظمة في بيانها الاعلامي امس ان المنفعة الرئيسة في غلق المدارس بشكل استباقي تكمن في إمكانية خفض وتيرة الانتشار في منطقة ما والتمكّن بالتالي من تخفيف ذروة الإصابات بالعدوى. وتكتسي تلك المنفعة أهمية خاصة عندما يرتفع عدد الأشخاص الذين يقتضون عناية طبية في ذروة الجائحة إلى مستوى يتهدّد باستنفاذ قدرات الرعاية الصحية أو إجهادها. ويمكن أيضاً ، بخفض وتيرة انتشار المرض من خلال غلق المدارس كسب بعض الوقت لتمكين البلدان من تكثيف جهود التأهب أو تعزيز إمدادات اللقاحات أو الأدوية المضادة للفيروسات أو غير ذلك من التدخلات.وشدد البيان على دور المدارس في الترويج لأهمية نظافة الأيدي وأخلاقيات التنفس وتخزين الإمدادات المناسبة. كما اوصى بتنظيف المساحات وتهويتها بشكل سليم وتنفيذ ما يلزم من تدابير للحد من التكدّس.ويجب أن تشمل السياسات الخاصة بغلق المدارس التدابير الرامية إلى الحد من نسبة اختلاط الطلاب خارج المدارس. ذلك أنّهم سيواصلون نشر الفيروس إذا تجمّعوا في مكان آخر ، ممّا يؤدي إلى الحد بشكل كبير من منافع غلق المدارس ، بل إبطالها في بعض الأحيان.وحذر البيان من العواقب الاقتصادية والاجتماعية لمثل هذا القرار وحثت المسؤولين الصحيين والسلطات المدرسية لدى اتخاذ القرارات على إدراك التكاليف الاقتصادية والاجتماعية التي يمكن أن تكون عالية بشكل مفرط عند الموازنة بينها وبين المنافع المحتملة.وتنجم التكلفة الرئيسية عن تغيّب العاملين من الآباء أو أولياء الأمور الذين يضطرون إلى البقاء في بيوتهم للاعتناء بأطفالهم.وتشير الدراسات إلى أنّ غلق المدارس قد يؤدي إلى تغيّب %16 من القوى العاملة ، فضلاً عن المستويات العادية للتغيّب النمطي والتغيّب بسبب المرض ، غير أنّ تلك التقديرات ستشهد تفاوتاً كبيراً بين البلدان وفق عوامل عدة منها هيكل القوى العاملة.واوضحت المنظمة مفارقات واضحة ففي حين ان غلق المدارس يساهم في الحد من الطلب على نُظم الرعاية الصحية أثناء مرحلة الذروة ، فإنّ بإمكانه أيضاً عرقلة عمليات توفير خدمات الرعاية الصحية الأساسية ، ذلك أنّ كثيراً من الأطباء والممرضين هم كذلك من آباء أطفال المدارس.ولا بد للقرارات أن تراعي أيضاً قضايا الرعاية الاجتماعية. فيمكن أن تتعرّض صحة الأطفال وعافيتهم للخطر إذا تم وقف البرامج الاجتماعية المدرسية ذات المنافع الكبرى. مثل توفير الوجبات الغذائية ، أو إذا تُرك صغار الأطفال في بيوتهم دون مراقبة farao farao farao farao farao farao farao farao
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إصابة مديرة مدرسة و"4" طلبة بفيروس انفلون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
the biggest love :: الفئة العامه :: منتدى السياسه-
انتقل الى: